سكريبت سينا التخينةةة سينا التخينةةة كامل وحصري لمدونة قصر الروايات
سكريبت سينا التخينةةة سينا التخينةةة كامل وحصري لمدونة قصر الروايات
= سينا التخينةةة سينا التخينةةة
_بطلوا بقى بطلواااا
و بتخرج سينا من الفصل و هي عمالة بتعيط و مش مهتمة للمدرس اللي عمال بيناديلها و لا صاحبتها اللي كانت ماسكة ايديها نزلت جري عالسلم لحد ما لقت مكانها السري اللي في الحوش و قعدت فيه تعيط
_انتي بتعيطي ليه ؟
اتخضت من الصوت و رفعت راسها
=انت مالك ؟! سيبني في حالي
_انتي كويسة؟
=اه .. ممكن تمشي بقى
_جميلة الفيونكة اللي في شعرك
مسحت دموعها و بصتله بابتسامة بسيطة
=بجد ؟؟
_آه حلوة خالص و لايقة على حلقك
بحب = شكرًا
_انا أويس في سنة خامسة و انتِ؟
=أنا سينا في سنة تانية
_كنتِ بتعيطي ليه بقى يا سوني
=البنات في الفصل كل شوية يتريقوا عليا .. هو انا شكلي وحش؟
_لا انتي جميلة .. انتي عارفة أنا برضو بيتريقوا عليا
=ليه .. انت شكلك حلو
_عشان سنتي اللي قدام وقعت .. ماما قالتلي أنه عادي يتريقوا عليا عشان مش كل الناس بتحب الناس الحلوين حتى اقولك سر في ودنك
و قرب من ودنها و هو بيوشوشها
_هما بيبقوا غيرانين مننا عشان احنا احلى منهم
=بس هما بيقعدوا يقولوا عني اني تخينة و هما احلى مني
_احنا كلنا ربنا خلقنا حلوين و ربنا عمره عمره ما بيخلق حد وحش .. و انت شكلك جميل و عندك حاجات مش عندهم زي الحلق و الفيونكة .. هما عندهم زيه
ابتسمت ابتسامة عريضة =لا محدش عنده
_شوفتي بقى انك احلى منهم
=شكرا يا أويس .. يلا بسرعة نروح على فصولنا عشان المستر ميزعقش لينا
و قامت جري و هي بتجري وقع من شعرها فيونكتها
_سينا .. سيناا
حاول يلحقها بس معرفش فحطها في جيبه و راح على فصله
.............................................................
في الجامعة
سارة : يلا يا سينا بسرعة بقى الدكتور مش هيدخلنا
سينا و هي بتحاول تاخد نفسها : مش قادرة يا سارة مش قادرة .. اسبقيني انت
سارة : طيب معلش بقى .. ابقي الحقيني
سينا و هي طالعة عالسلم خبطت في حد
سينا : أنا آسفة مخدتش بالي
=لا و لا يهمك .. انت طالعة و لا ايه
سينا و هي بتنهج بصعوبة : اه ورايا محاضرة في الدور الخامس
كان بيفتح باب الاسانسير
=طب تعالي اتفضلي معايا
سينا : لا أنا آسفة مش هينفع و بعدين ده عايز شفرة
= مانا معايا الشفرة
سينا بصدمة : يا نهار ابيض سرقتها
قعد يضحك جامد =لا متخافيش .. أنا معيد هنا
سينا : احم احم .. أنا آسفة يا دكتور .. عن اذنك
المعيد : طب اتفضلي هاخدك معايا
سينا : لا أنا آسفة ديه خلوة مش هينفع نركب أنا و حضرتك لوحدنا
المعيد بإعجاب : طيب اتفضلي اطلعي و انا هطلع وراك
سينا قعدت تفكر و أنه لسه خمس ادوار فدخلت و الدكتور حط الشفرة و خرج و شكرته قبل ما يقفل الباب
.............................................................
في المحاضرة
سارة : ايه ده انتي سبقتيني ازاي؟!
سينا : قدرات يبنتي بقى
سارة : قولي بجد بقى
سينا : في معيد ركبني الاسانسير و انا تقريبا تقريبا سرّقته قبلها
سارة بصدمة : مش هتسكتي الا لما نتفصل
سينا : الله يا ستي هو انا كنت اعرف .. هشم على ضهر ايدي يعني
_اهي تلقائيتك ديه هي اللي هتودينا في داهية
صوت جه من وراها وحد بيخبط على ضهرها
هدير : احم احم
سينا التفتت و بصتلها بابتسامة : نعم؟
هدير : ممكن تتاخري شوية اصلك حجبتي عننا كلنا الرؤية ما شاء الله
و قعدت تضحك هي و صحابها جامد
" بس متجيش عالطرف اوي لحسن المدرج يقع بينا هههههههه
' بالراحة عالأرض لاحسن مش بتاعتنا هههه
سينا اتضايقت من الكلام فراحت قعدت في مكان بعيد من المدرج و هي سامعة أصواتهم و هما لسه بيضحكوا
حطت الهيدفون في ودانها و قعدت ترسم و تكتب مشاعرها
سارة : مش ملاحظة انك زودتيها شوية يا هدير؟!
هدير : طب حاسبي جناحاتك لحسن دخلت في عيني
و قامت مقربة منها
هدير : و لا تكوني فاكراني مختومة على قفايا و مش عارفة انك مصاحباها بس مصلحة
سارة بتوتر : ها .. ايه اللي انتي بتقوليه ده؟!
هدير : اعملي عبيطة اعملي عبيطة .. و لفي بصي قدامك بقى عشان دور الصاحبة الطيبة ده مش جاي معايا سكة
.............................................................
بعد المحاضرة
سينا : مش قادرةةةةةةةة
سارة : هو احنا لحقنا ده احنا لسه في أول اليوم
سينا : مهبطة اوي مش قادرة بجد
_طب خلاص يلا نروح ناكل عقبال معاد السيكشن
=طب ثواني هروح الحمام الاول و اجيلك
_ايه يا بنتي هو انتي بتدخلي الحمام كتير اوي كده ليه
= ها .. اصلي بشرب ميه كتير
_طيب انجزي بسرعة و انا هجيبلنا أكل عقبال ما تخلصي
سينا دخلت الحمام و طلعت جهاز من شنطتها و قاست بيها سكرها و بعدين خدت حقنة الأنسولين و خرجت غسلت وشها و راحت لسارة
سارة بسخرية : مطولتيش المرة ديه يعني
سينا : بنتطور بقى
سارة بخبث : طيب خدي و آه أنا حاسبت من فلوسك
سينا : طيب
هدير من وراها : ما احنا لو نخف أكل شوية
زهراء : خليكِ في حالك لو سمحتي
هدير : و انتِ مين انتِ كمان بقى ؟
زهراء : ملكيش دعوة أنا مين .. المهم كفاية كده و خليها في حالها
هدير : و أنتِ مالك اصلا و مين دخلك؟!
زهراء : عشان اللي انتي بتعمليه ده حرام ربنا عز وجل قال {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ ..} فلو سمحتي سيبيها
هدير : انتي هتكفرينا و لا ايه؟!
و قامت سايباها و ماشية
لسه زهراء هتكمل طريقها سينا مسكت ايديها
سينا : شكراً
زهراء : مينفعش تسمحيلها أنها تسخر منك
سينا : ما هي عندها حق
زهراء قامت قعدت جنبها و مسكت ايديها
زهراء : لا معندهاش الحق .. ده مش جسمها و لا هي ليها دخل بيه اصلا هي مش احسن منك في حاجة انتم اللي اتنين مخلوقين من تراب .. و لو في حاجة ربنا بيفضل بعضنا على بعض فهي التقوى .. مش شكل الجسم
سينا بدأت تدمع : أنا من صغري و انا بتعرض للي زيها فخلاص اتعودت
زهراء : مينفعش تتعودي أنه حد يقلل منك الرسول صلى الله عليه وسلم قال (المؤمن القوي خير واحب إلى الله من المؤمن الضعيف ) لازم تدافعي عن نفسك و متسمحيلهاش أنها تقلل منك و انت حد جميل اصلا
سينا : و عرفتي ده منين بقى؟!
زهراء : يا بنتي أنا زهراء انتي نسيتيني .. كنت خدت منك ملخصات قبل كده
سينا بدهشة : يا نهار ابيض .. زهراء انتي انتقبتي امتى؟
زهراء : من اول الترم .. ايه رأيك؟!
سينا : جميلة اوي يا زوزا
سارة بغيظ : اجيبلكم اتنين لمون بقى و لا ايه عمود نور معاكم هنا
زهراء : طيب عن اذنك بقى يا سينا .. اشوفك قريب
...........................................................
في السيكشن
سارة : بيقولوا المعيد اللي هييجي ده قمر موووت
سينا : هو احنا هنتجوزه ؟! يبقى قمر لنفسه بقى
سارة : طب بصي امسكي المراية كده عايزة اظبط الليب جلوس
سينا : يا صبر ايوب .. هو انتي بتتزوقي للضفادع يعني
سارة : لا و انتي الصادقة أنا بتزوّق للي هيشرحهم
=السلام عليكم يا سنة تالتة عاملين ايه .. معاكم دكتور أويس بإذن الله هديلكم سيكشن فقاريات
سينا : يا نهار ابيض خبيني خبيني
سارة : ايه عملتي ايه ؟!
سينا : ده الدكتور اللي ركبني الاسانسير الصبح
سارة : ياريتني كنت انا .. و بعدين اتلهي اتلهي هو هيفتكرك يعني
أويس : بصوا معايا كده يا شباب عالسبورة .. ده شكل الجهاز العضلي بتاع الضفدعة بيكون..
سارة : شكله اتراكتيڤ اوي و هو بيشرح و..
سينا : مش قادرة يا سارة حاسة الدنيا بتلف بيا جامد
سارة : ما انتي مرضيتيش تاكلي حاجة
سينا : هو ده وقته امسكيني
سينا أغمى عليها و وقعت عالأرض و حاولوا يفوقوها مفاقتش فسنّدها أويس و هو بيقول : حد من صحابها ييجي معايا بسرعة
زهراء : سارة يلا ورا الدكتور بسرعة
سارة : لا مش فاضيالها
زهراء : ازاي يعني ديه صاحبتك
سارة : و انتِ مالك اصلًا
زهراء : لا حول و لا قوة الا بالله .. أنا جاية معاك يا دكتور
.................................................................
في المستشفى
سينا و هي بتفتح عينيها بالراحة : ايه أنا فين
أويس : في المستشفى
سينا : أنا آسفة يا دكتور
أويس بغضب مكتوم : لا متتأسفيليش .. المفروض تتأسفي لنفسك على تقصيرك في صحتك
سينا : أناا..
أويس : انت ايه يا آنسة سينا هاه ؟ ازاي تقصري في صحتك و انت مريضة سكر ؟! الدكتور بيقول أنه كان في خطر كبير على حياتك ؟!!
زهراء : خلاص يا دكتور حصل خير .. الحمدلله أننا لحقناها
أويس بعد ما حسّ أنا بالغ في رد فعله : عمومًا حمدالله على سلامتك .. أنا بلغت الكلية و هما تواصلوا مع أهلك و زمانهم في الطريق .. السلام عليكم
زهراء و سينا : و عليكم السلام
سينا لفت لزهراء برجاء : أنا مكانش قصدي و الله مكانش قصدي
زهراء حضنتها : أنا عارفة عارفة اهدي الحمدلله قدر الله لا يأتي إلا بالخير
.................................................................
بعد اسبوع
سارة : انت ازاي معديتيش عليا طالما انت جاية؟
سينا و هي بتقلب في تليفونها : الله يسلمك
سارة : الف سلامة .. معديتيش عليا ليه بقى ؟
سينا : مكونتش فاضية
سارة :كان وراكِ أيه بقى ؟
سينا بجفاء : مشاوير
=أنتِ بتتعاملي معايا كده ليه؟!
_افندم؟!
=ايوه بتتعاملي بنشفان كده
_يمكن عشان حضرتك سيبتيني مرمية في المستشفى و مسألتيش عليا و لو حتى بمسچ .. ده انتي حتى مروحتيش معايا و انت اقرب حد ليا في الكلية
=معلش مقدرتش بقى و بعدين يا سوسو انت اللي في القلب
و هي بتقرص خدودها
_لو سمحتي متهزريش معايا
=أنتِ شايفة نفسك اوي على ايه ها؟! لا فوقي لنفسك و احمدي ربنا اني مصاحباكي اصلا
_بجد و الله ؟! لا يا حبيبتي أنا استاهل اللي احسن منك اصلا .. كفاية اني مش بتاعت مصلحتي
= انت مبتبصيش لنفسك في المراية و لا ايه؟! انت اصلا متستاهليش تتحبي
_ببص و الحمدلله احسن من ناس كتير و الصراحة مبقاش يهمني اي حد أعمى البصيرة مبيشوفش جمالي
سينا سابتها و مشيت و على قد ما كانت متماسكة قدامها و مسابتش حقها الا انها اتجرحت منها اوي .. ازاي كانت مخدوعة في صاحبتها للدرجادي .. الحمدلله أنه ربنا بصّرها بحقيقتها
كانت قاعدة على بنچ من بنچات الساحة بس بعيد شوية عن الناس و قعدت تعيط و تفتكر قد ايه عانت
=تاخدي مناديل ؟ متخافيش مش سارقها
ضحكت من وسط دموعها _شكرًا
=أنا عايز اقولك مفيش حاجة في الدنيا تستاهل دموعنا ديه
_حتى لو اكتشفنا أننا مخدوعين في اكتر ناس بتحبهم
=اهو دول بالذات ميستاهلوش دموعنا
_هما ميستاهلوش .. بس هل احنا نستاهل جرحهم لينا
=مكونّاش هنتعلم و كنّا هنفضل مخدوعين
_ليه التعليم بيوجع اوي كده
=عشان يسيب اثر فميتكررش تاني ( لا يُلدغ مؤمن من جحرٍ مرتين )
و سابني و مشي .. مش عارفة ليه بحس الشخص ده مألوف بالنسبالي و كأني قابلته قبل كده
.............................................................
قبل الامتحان العملي
زهراء : ايه يا عم الحلاوة ديه كلها .. خمار و حركات و بتاع
سينا : من لما بدأت اتقبل نفسي و جسمي مبقتش ألبس ضيق .. مبقتش حاسة اني محتاجة اثبت جمالي لحد و اني مش تخينة اوي .. بقيت حابة جسمي و براعي فيه ربنا اللي رزقهوني
_ايه الكلام الحلو اوي ده
=منكم نتعلم يا زوزا .. أنا خايفة اوي
_و مين سمعك يا بنتي ربنا يستر و الضفدعة متنطش في وشنا
= لو قطعت الوريد هشيل الامتحااااان
_ربنا يسترنااااا
بعد ما خلصت تشريح الضفدعة جه الدكتور عشان يسألني
_فين القلب
= اهو
_طب ده ايه؟
=المبيض
_الرئتين؟!
=أهُم
_براڤو يا دكتورة .. كده فاضلك النظري بس و إن شاء الله امتياز
=يارب
_ناقص حاجة واحدة بس
بصيتله بتوتر : ايه؟
بجدية : رقم الوالد
_ايه؟!
=رقم الوالددد .. انت واقعة على ودانك و لا ايه؟؟
...........................................................
في الچيم
زهراء : اهدي على نفسك اهدي
سينا : مش هينفع الفرح كمان اسبوع
زهراء : ما أنتِ خسيتي اصلا يا ستي عايزة تختفي
_لسه لسه فاضل كيلو كمان .. لازم الفستان يدخل فيّااا
=يا بنتي خلاص نفسي اتقطععع
_ما انتي البرايدميد بتاعتي لازم تبقي على سنجة عشرة
=برايد زفت على دماغك أنا هقعد مش قادرة
_انا هروح اجيب ماية و
'آه أنا آسفة مخدتش بالي منك
_لا و لا يهمك عا.. سارة!!
=مين .. سينا ؟!
_آه
=اتغيرتي اوي .. اخدتي بنصيحتنا أخيرًا
_انا مخدتش بنصيحة حد .. أنا اتغيرت لنفسي و صحتي .. فرصة سعيدة
=ايه ده ايه ده انتي اتخطبتي؟!
_لا اتكتب كتابي و فرحي يوم الخميس الجاي تنورينا
=و يا ترى مين عريس الغفلة بقى ؟! اكيد جبتي دبدوب شبهك
_متتعديش حدودك .. و لو بتسألي على مين فهو دكتور أويس
=صدقتك أنا كده
_تعالي الفرح و اتأكدي
=و ازاي قِبِل بيكِ و انت كده
_ مش قولتلك عامية البصيرة .. سلام يا .. سوسو
.............................................................
يوم الفرح
أويس : ادخلي برجلك اليمين يا عروسةةة
سينا : بسم الله الرحمن الرحيم اللهم بارك في هذا البيت
أويس : يارب اللهم آمين
سينا قعدت قدام التسريحة و قلعت الكعب و بدأت تقلع الطرحة
سينا : الفرح ده فرهدة اوي
أويس : أنا عن نفسي متعبتش
_اه ما الرجالة مش بتعمل حاجة اصلا .. ده كفاية الطن اللي شايلاه على قلبي ده
=بس زي القمر والله مهما لبستي
_حبيب قلبي تسلم و الله
= تصدقي كل مرة بتندميني اقولك كلام حلو
_الله أنا عملت ايه طيب..
راح عندها و قعد يساعدها تقلع الطرحة =انتي تعملي اللي أنتِ عايزاه
_بأوحرج بقى خلاص
بعد ما قلعها الطرحة قعد يتأمل في جمالها و هي بتسرح شعرها
= هو نفسه متغيرش
بصتله باستغراب _هو ايه؟
=شعرك
_يا نهارك ابيض هو انت شوفت شعري فين قبل كده
طلع الفيونكة من الدرج و قام حاططها في شعرها
_بحبك اوي يا سونيي
_هااااااااا.. فيونكتي أنا قعدت ادور عليها كتير يومها و
و بعدين جالها لحظة إدراك
_ايه ده الفيونكة و سوني ؟! هو انت ابو سنة مكسورة
=حمدالله عالسلامة
_انت عارف اني دايما كنت بحس اني عارفاك من قبل كده شكلك مألوف بالنسبالي و حتى طريقتك و اسلوبك بس عمري ما قدرت اوصل ليه و قولت يمكن عشان زوجي و الأرواح بتتآلف بقى و كده
=أنا عرفت من يوم المستشفى .. اسمك مفيش منه اصلا و افتكرتك و عشان كده كنت خايف عليك اوي كنت خايف تضيعي زي ما ضيعتي مني زمان مرة .. أنا قعدت ادور عليكِ كتير اوي .. أنا كنت محتفظ بالفيونكة ديه لعلّ ييجي اليوم اللي هلاقيك فيه و أخيرًا لقيتك
_طب مش كنت تقول طيب اي حاجة
=مانا خوفت تفتكريني سارقها هي كمان
................................................
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا