القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية هذا قدري وقد حسم الفصل الثالث والرابع بقلم ملكه حسن حصريه في مدونة قصر الروايات

 


رواية هذا قدري وقد حسم الفصل الثالث والرابع بقلم ملكه حسن حصريه في مدونة قصر الروايات 





رواية هذا قدري وقد حسم الفصل الثالث والرابع بقلم ملكه حسن حصريه في مدونة قصر الروايات 



#الفصل٠الثالث

#هذا٠قدري٠وقد٠حسم 

#بقلم٠ملكه٠حسن

كان فهد مصوب سلاحه علي أهل نورهان وإتكلم بعيون حمرا وصوت عالي اسمعي ياحضره المحاميه يا توافقي علي الجواز


يا ام هقتلهم قدام عيونك و الحلوه صاحبتك كمان هجبها من تحت 


الارض واقتلها قدام عيونك كمان 


ابو نورهان اتكلم بصوت كله خوف و قال يا بني هي ذنبها 


اي بنتي اللي هربت ليه هي تدافع التمن ؟


بصت عليه ام نورهان وقالت بصوت كله تراجي حرام عليك 


يا بني دي يتميه ليه تعمل فيها كده


اتعصب فهد جامد وبص عليهم وتكلم بصوت كله حسم مفهوش نقاش وقال 


قدامكم ساعه  تقنعوها 60 دقيقه  بالضبط هكون هنا واسمع 


أنك بتقولي انها موافقه بس بسرعه انا اتاخرت قوي  علي 


اهلي واهل بلدي كمان ومعنديش وقت اضيعو تاني عليكو 


وبعد أكده هي رصاصه معنديش غيرها  هي هتتكلم بدالي 


وبص لأبوي نورهان بحده وكمل فاهمها كويس يا عمي ده


لو عايز ترجع بلدك يعني وبعدها بص لايمان نظره كلها سخريه 

ولف و مشي وأمر الحرس يقفلو الباب 


ابو نورهان قرب من ايمان ومسك ايدها وبيقي يبكي بصوت وشهقات عاليه وقال


ارجوكي يا بنتي وافقي انا عارف انو مش ذنبك بس هو شكله مش ناوي علي خير وبرضه بعذره 


ابو نورهان كمل كلامه وقال بصوت حنون يا بنتي اسمعني 


دي ناس مش بترحم بس بنتي غلطانه أنها هربت هو عنده 


حق دي فضحيه وهو ليه اسمه ومركزه وسط بلده وأهله 


واكيد ليه أعداء هتشمت فيه وافقي يا بنتي بس فتره مؤقته 


ارجوكي ولا هنموت كلنا 


قربت منهم  ام نورهان وبقيت تبكي علي حالهم اللي وصلته ليهم بنتها 


صعبو علي ايمان جدا ونزلت دموعها  لأنهم يعتبروفي مقام  


اهلها برضه ومتربيه في بيتهم صحيح مش ذنبها بس 


اتورطت مع شخص مش بيرحم 


بصت ايمان ليهم بحيره وقالت بتردد انا موافقه يا عمي بس 


عندي شروط لو وافق عليها انا كمان هوافق 


ابو نورهان اتكلم بلهفه وابتسامه خفيفه ظهرت علي وشه 


وقال ماشي يا بنتي اللي تؤمري به هيمشي ورجع بص ليها 


بحزن وكمل حتي لو رفضتي دي حقك يا بنتي وانا مقدرش 


اجبرك تتجوزي فهد هي بنتي اللي غلطت وانا لازم ادفع 


التمن حتي لو كان التمن الموت 


عيون ايمان دمعت قولت بصوت حزين  متقوليش كده يا 


عمي انا مش بنتك كمان وانا هقف جمبك زي اي بنت بتقف 


جمب ابوها 


 قرب منها ابو نورهان و وباس  جبهتها وقال بصوت حنون 

ربنا يباركلي فيكي يا بنتي واقدر ارد جميلك 


قربت منها ام نورهان خضنتها بحنيه وقالت 


حقك عليا يا ايمي عارفه انو احنا بنضغط عليكي وانك 


بضحي بنفسك عشانا بس يا بنتي انتي مش مجبوره علي 


الوضع ده وان شاء الله هنلقي مخرج من هنا ونرجع بلدنا تاني 


بصت ليها ايمان واتكلمت من بين احضانها لا يا خالتي دي 


شكله مش هيرحم حد احسن حاجه اني أوفق عشان انقذ 


نورهان من شره وانتي وعمي كمان 


بعدها بساعه بالضبط دخل فهد المخزن بخطوات سريعه  كان 


الجو مشحون بالغضب الكل منتظر مصيره كل واحد فيهم 


بيفكر باتري هيحصل اي كان داخل وحده المره دي و 


الحرس بتوعه  بره  عشان محدش يسمع الإتفاق اللي 


هيحصل بينهم لانه كان متاكد انها هتوافق


اتشجعت ايمان  ووقفت قدامه بكل قوه قالت


انا موافقه اتجوزك بس في شروط لازم تسمعها الاول 


بص ليها فهد بسخرية وقال بعيون حمرا كمان بتشرطي عليا 


بعد ما غلطي وخبتي صاحبتك الخائنه


اتكلمت ايمان بقوه وصوت عالي وقالت مسمحلكش تقول 


علي نورهان كده احنا محدش فينا عارف  حصل  معها اي 


ياريت تحترم نفسك ولا هلغئ قراري ؟


اتكلم فهد بغضب وبصوت جهوري كله وعيد وتهديد ياريت 


تقصري لسانك ولا هقطعه اخلصي قول شروطك 


بصت في عيونه بنظرات كلها قوه وقالت 


اول حاجه جوازنا هيبقي  علي ورق بس قدام اهلك وقدام أهل 


بلدك عشان الفضيحه رغم اني مش مجبوره اني انقذك منها


وكملت وقالت تاني حاجه ممنوع تقرب مني أو تلمسني 


بصت لبعيد وقالت تالت حاجه جوازنا هيكون فتره مؤقته 


واطلقني بعدها لاني استحاله اعيش مع واحد زيك


اتكلم فهد بغضب وقال دي اخر مره هقولك احترمي نفسك 


انتي وبتتكلمي معايا عشان ما تشفيش الوش التاني


 ورجع بص ليها وكمل بصوت كله سخريه وقال وبعدين اي 


يخلني أوفق علي كلامك ازي مقربش منك وانتي في قلب 


الصعيد واكيد سمعتي عن عاداتهم وابتسم بسخريه


ايمان بصت ليه بنفس نظره السخريه وقالت انت لازم توافق 


عشان متفضحش وسط بلدك يا ابن العمده


بص ليها فهد بحده وقال اي يخلني اوافق علي كلامك ما انتي 


مجبوره كمان توافقي مش خايفه علي صاحبتك واهلها  


ورجع بص في عيونها بنظره هي مقدرتش تفسيرها وقال 


بصوت هادئ  علي العموم انا موافق علي كل شروطك يا 


حضره المحاميه  


ايمان اتكلمت بسرعه وقالت وانا اي يضمنلي انك توفي 


بكلامك ووعدك معايا


اتكلم فهد وهو باصص في عيونها وقال دي وعد من فهد 


القناوي ومش انا اللي اخلي بوعدي  لا إذا  وقرب منها وقال 


بابتسامه وصوت  واطي  لا اذا حسيت انك انتي يا قطه 


عايزه تخلي بالكلامك وشروطك ما انا حلو برضه وممكن 


تقعي في سحري وضحك بصوت واطي 


 انتفضت ايمان  علي صوت ضحتكه وقالت بلهفه ونظرات حاده انت بتحلم


اتكلم فهد بصوت جاد وقال خلاص براحتك بس انا عند 


كلامي ووعدي واستحالة كلمتي تنزل الارض


قرب فهد  من ابو نورهان وقاله بأمر 


 يلا جهزو نفسكم قدامك عشر دقائق عشان نتحرك ولبس نظارته وطلع برا المخزن وهما جمعو حاجتهم اللي كانت علي الارض وطلعو  وراه 


كانت في عربيه واقفه قدام المخزن ركزت ايمان كويس لقيت 


أنهم وسط اراضي زراعيه وركبو العربيته كان فهد قاعد 


مكان السواق برضه الحرس في العربيه اللي وراهم


فضل سائق في المنطقه  حاولي نص ساعه وطلع علي طريق 


عمومي وبعدها دخل في قريه كلها بيوت وأراضي زراعيه 


وصلو قدام بوابه كبيره   كان بيت كبير تقليدي علي الطراز الصعيدي 


كان في حرس واقف علي بوابه البيت كان البيت تحفه


وسط جنينه كلها أشجار فاكهه دخل بالعربيه وفضل ماشي 


وسط الجنينه  واخيرا وصل كان الجو مشحون بالتوتر 


نزلوا من العربيه كان في خدم قدام البيت اخدو الشنط

من عربيه فهد 

اتكلم فهد وقال نورتو البيت وهمس جنب ودن ايمان وقال 


وخاصه انتي يا عروسه وابتسم 


أول ما ايمان جات تدخل في نفس اتجاه الخدم 


مسك فهد أيدها وقال استني رايحه فين ……


اي رائيكو في الفصل تتوقعو فهد ناوي علي اي مع ايمان وأهل نورهان 



#الفصل٠الرابع

#هذا٠قدري٠وقد٠حسم

#بقلم٠ملكه٠حسن

كانت ايمان ماشيه في اتجاه البيت وراء الخدم مسك فهد أيدها 

وقالها رايحه فين 

بصت ليه بحده وبصت علي أيده اللي ماسكه أيدها واتكلمت 


بغضب  انت ازي تجري تمسك ايدي كده 


نظرته اتحولت وعيونه بقيت حمرا وإتكلم وقالها 


قولتلك احترمي نفسك ولا هقطلعك لسانك ده يا حضره 


المحاميه اخر مره هحذرك انتي فاهمه 


بصت ايمان بعيد وبقيت تتحسبن بصوت واطي 


اتكلم فهد بغضب وقالها حاسبك معايا بعدين 


دلوقتي اهلي واقفين مستنين وراء الباب ده عروسه ابنهم 

مش واحد صاحبه جاي يزوره 

اتكلم ابو نورهان وقاله في اي يا بني هي عملت اي 


بص فهد بغضب وإتكلم دلوقتي اهلي محدش يعرف العروسه 


ولا حتي اسمها انا مقولتش اسمها حتي  كانت عاملها مفاجاه 

لولدتي


هي عرفه اني بحبها وبتحبني والهانم داخله علي طويل كده


بصت ليه ايمان بسخرية وقالت واي المطلوب يعني 


اتكلم فهد بنفس الصوت وقال يعني يا حضره المحاميه 


امسكي ايدي وافردي وشك مش عايز حد من اهلي يشك في حاجه 


اتكلم ابو نورهان بصوت هادي وقال حاضر يا بني متقلقش 


وبص علي ايمان وقالها امسكي أيده يا بنتي عشان خاطري


اتكلمت ايمان بنرفزه وقالت حاضر يا عمي عشان خاطرك 


بس وحطت ايديها في أيده 


بص ليها فهد بغضب وهي قالت في اي تاني بتبص ليه كده 


استغفر الله العظيم علي اليوم ده باين من أوله 


اتكلم فهد ووهو باصص في وشها  وقال وده مش ناوي يتفرد 


شويه ورفع صباعه في 


وشها بتحذير وقال عارفه لو امي شكت في حاجه انتي عارفه 


هعمل اي وصرخ فجاءه في وشها وقال اضحكي 


هي ابتسمت ابتسامه مصطنعه ومشيت  جمبه ايديها 


في أيديه أول ما دخلو من الباب كانت أمه واقفه بتزغرط هي 


وستات العيله قربت منهم أمه كانت ست مش كبيره وشها بڜوش وقالت بفرحه 


مبروك يا ولدي باسم الله ما شاء الله عروستك كيف البدر 


تعالي في حضني يا حبيتي الف مبروك 


ايمان ارتحت ليها وقالت من بين أحضانها الله يا يبارك فيكي يا طنط 


ام فهد بصت في وشها بابتسامه وقالت طنط اي يا بتي قوليلي 


يا ماما  زي فهد انتي هتكوني بتي التانيه ورجعت حضنتها تاني


ايمان حست ان اللي قدامها ست حنينه مفيش تشبه بينها وبين 


ابنها ردت عليها بصوت هادئ وقالت حاضر يا ماما 


ام فهد بصوت حنون قالت ليها ماما طالعه كيف الشهد من خشمك 

جات بنت بملامح جميله هادئه  تشبه ام فهد 


حضنتها  وقالت بصوت كله فرح وحماس اهلا بعروسه 


اخوي وشددت في حضنها  علي ايمان  حسيت انها طبيه فعلا 


مش زي اخوها اللي عامل زي الشيطان 


ام فهد خضنت ابنها وقالت بفرحه ظاهره علي وشها اخيرا 


فرحت بيك يا بني مبروك عقبال ما فرح بعوضك كمان 


خضنها وباس علي أيدها وقلها تسلملي يا امي ويبارك في عمرك وتفرحي بعيال عيالي كمان


ردت ام فهد وقالت ويباركلي فيك يا عمري 


بعدها ام فهد عرفت  ايمان علي باقي اهلهم  شافت  


الحقد والغيره في عيون خالاته وعماته لا وحده منهم كانت 


نسخه من امه في الطبيه والحنيه


فهد بص علي ايمان وكان حضن مريم بدراعه وقالها دي 


اختي الوحيده مريم متجوزه صحابي وأخوي محمود  ومعها ولد شقي زي أمه اسمه زين


شالت دراعه من علي كتفها وخضنت ايمان تاني وقالت دي 


خلاص بقيت اختي ولو زعلاتها في يوم انا هكون في صفها سامع يا فهد 


ابتسمت ليها ايمان وابتسم فهد ابتسامه كله رومانسيه 


وبص في وش ايمان وقال ربنا ما يجيب زعل يا مريم 


دي روحي متقلقش انتي عارفه اخوكي

بصت ليه ايمان بغيظ ومكنتش قادره ترد عشان الضيوف 


ومريم اللي واقفه جمبها


مسكت مريم ايد ايمان وقالت عن اذنك يا اخوي هاخد 


عروستك شويه ومشيت من جمب فهد 


مريم اتكلمت بصوت فيه فرحه وقالت نورتي يا عروسه اخوي 

فهد دي محظوظ عشان لقي عروسه قمر زيك تعالي ام 


اوريكي فستان الحنه 


وخدتها في اوضه كبيره مفروشه بطريقه عصريه الوانها 


هادئه  لقيت فستان مقفول وواسع لونه بيبي بلو ومطرز بصوص  لونها ابيض تحفه 


مريم بصت ليها بصوت حنون وقالت وكمان اخوي منساش 


الخمار عشان عارف انك مختامره وطلعت خمار شبه 


الفستان استغرابت ايمان جدا وقالت في نفسها وهي لحق امته 


يجيب ليها كل ده 

مريم كملت كلامها وهي بترجع الخمار مكانه وقالت  وكمان 


فستان الفرح هيوصل الصبح من باريس شكله اخوي دايب 


في بحور الغرام ولا اي يا عروسه وضحكت 


مريم  بصت في وش ايمان وقالت مالك يا عروسه اخوي 


وشك اصفر ليه كده متخافيش دي فهد قلبه حنين جدا ومش 


هتلاقي حد يحبك كده 


ايمان ردت بسرعه لا انا مش خايفه بس متوتره شويه 


مريم ابتسمت وقالت اخيرا اتكلمتي يا عروسه حسك حلو زي وشك القمر 


يلا عشان بتاعت المكيب علي وصول عشان ليله الحنه 


وشدتها من ايديها وكملت  تعالي اوريكي  مكان الفرح وفتحت الشباك وظهر مكان 


كبير جدا وسط الارض الزرعيه  مزين بطريقه تخطف القلب 


والانوار كتيره جدا كان في ناس بتحضرالاكل  للضيوف


خبط الباب ودخلت  بتاعت المكيب وسالت ايمان هي عايزه اي 

ايمان طلبت مكيب بيسط ومريم كانت معها في كل خطوه 


علي رغم انو ايمان مش مبسوطه بس هي حيت مريم جدا 


خلصو ونزلو كان مكان الستات مكان كبير في بيتهم


مريم بابتسامه  يا عروسه ندخل المندره رغم اني خايفه 


عليكي من الحسد بس مجبوره عشان الحنه دي بتاعتك 


ومسكت بايديها و دخلت كانت قاعده ام فهد مع الضيوف 


وباقي ستات العيله قامت من وسطهم وقربت من ايمان 


وحضنتها  شافت ايمان ام نورهان بتقرب منها بابتسامه  وخضنتها 

 همست  في ودنها  وقالت 


متخافيش يا بنتي دول ناس طيبين غير ابنهم 


ابتسمت ايمان ابتسامه بسيطه بس كان باين التوتر علي وشها 


 مسكت  مريم ايديها وقالت تعالي اعرفك علي أهل عريسك 


واتعرفت عليهم وقعدو يغنو ويرقصو حتي ايمان   نسيت 


زعلها وخوفها  وقعدت تغني وترقص مع مريم 


مريم اتكلمت بصوت هادي وابتسامه  وقالت 


اكيد بتسالي فهد  فين وسط الناس دي كلها  مش صح  


حاسه انو وحشك يا عروسه وضحكت بصوت عالي 


ايمان بسخريه قالت اه فعلا وحشني 


مريم كملت وقالت متقلقيش هو مع الناس بره حاطين ليهم 


الوكل ومينفعش يسبيهم ويمشي عشان دول جاين مخصوص 


من القاهره عشان يحضرو فرحه


ايمان اتكلمت بلهفه وقالت  لا عادي براحته 


وفجاءه وهما بيتكلمو دخل شخص وفي أيده دفتر وبيقول 


امضي يا عروسه هي اتخضت مكنتش تعرف انو كتب 


الكتاب عندهم يوم الحنه ومسكت القلم ويدها بتترعش وبتبص 


لأم نورهان ومتردده بتبص فجاءه 


لقيت بأن التوتر علي وش ام فهد ومريم كمان لما لقتها 


اتاخرت ومش بتمضي وبدأ الهمس بين أهل فهد والضيوف


تتوقعو ايمان هتمضي علي الدفتر ولا هتحصل حاجه تقلب 


الفرح واي شاركو رائيكو في التعليقات ♥️🫶 

تكملة الرواية من هناااااااا 


لمتابعة باقى الروايه  زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا




تعليقات

التنقل السريع