رواية أنا لها شمس الجزء الثاني «أذنابُ الماضي» الفصل السابع والثلاثون 37بقلم روز آمين حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية أنا لها شمس الجزء الثاني «أذنابُ الماضي» الفصل السابع والثلاثون 37بقلم روز آمين حصريه في مدونة قصر الروايات
اقتربت من النافذة وسلمت أوراقها ليسألها الموظف:
-جنسية حضرتك فرنسية؟
نطقت باللكنة الفرنسية التي تتقنها بطلاقة:
-نعم سيدي،ومعي طفلاي أيضًا يحملان الجنسية الفرنسية وهما مقيدان على جواز السفر الخاص بي
أخرجت تصريحًا أخر وتحدثت:
-وهذه هي موافقة الأب على السفر.
كان عمرو قد وضع امضائه على السماح لأطفاله بمغادرة البلاد بصحبة والدتهما تحسبًا لأي جديد يحدث بالقضية ويمنع سفره، وهذا ما سهل عليها المهمة، أشار لها الضابط المسؤول عن مرور المسافرين إلى الصالة الداخلية وقد لحقت بها نائلة والعاملة وبعد حوالي النصف ساعة كانت تربط حزام الأمان لصغارها ثم ربطته لحالها وأغمضت عينيها تتنفسُ براحة حين شعرت بحركة الطائرة أثناء استعدادها للإقلاع.
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا