رواية لعنه الصعيد الفصل السابع 7 بقلم نور الشامى حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية لعنه الصعيد الفصل السابع 7 بقلم نور الشامى حصريه في مدونة قصر الروايات
أخذ شهاب الهاتف بتردد وضغط على الشاشة، وبدأ الفيديو.
كانت اللقطة واضحة… عالية تقف في مكان معزول، وكمال أمامها..... كان يمسك يدها.. يقبلها ببطء، بينما هي تهمس له:
أنا بحبك يا كمال... عمري ما حبيت حد غيرك
ثم ضمته إلى صدرها… كأنها كانت تودعه، أو كأن قلبها لا يرى أحدا سواه وارتعشت يد شهاب، وسقط الهاتف من يده، وعيناه لا تزالان معلّقتين بالشاشة التي انطفأت فجأة… كأنها أطفأت قلبه معها وفجأه و
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا