رواية أنا لها شمس الجزء الثاني «أذنابُ الماضي» الفصل السادس وعشرون 26بقلم روز آمين حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية أنا لها شمس الجزء الثاني «أذنابُ الماضي» الفصل السادس وعشرون 26بقلم روز آمين حصريه في مدونة قصر الروايات
إطمنتي على مالك واتأكدتي إنه في سريره يا بابا؟
لم يجد منها جوابًا فتأكد من دخولها في سباتٍ عميق من خلال تنظيم أنفاسها، شدد من احتضانه ودفن رأسها بتجويف عنقه ليلحق بها بعد قليل.
______________
بعد مضي يومان،كان يجلس داخل مكتبه المتواجد بالمنزل،ممسكًا بجهاز الحاسوب الشخصي له، ضغط على إرسال ملفٍ يبعثهُ لشخصٍ ما،ثم ابتسمَ بسخرية مع شعورًا جيدًا بلذة الإنتصار.
وبنفس ذات اللحظة بالطابق العلوي،استمعت إلى صوت رنين هاتفها الجوال، لتجيب على الفور، وما أن استمعت لكلمات المتصل حتى خرجت منها صرخة،وضعت كفها على فمها وباتت تحرك رأسها غير مدركة لصحة ما استمعت إليه.
إنتهى الفصل
«أذنابُ الماضي»
بقلمي« روز أمين»
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله الجزء الاول من هناااااااااا
الرواية كامله الجزء الثاني من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا