رواية ملياردير الصعيد الفصل السابع عشر 17بقلم سما أحمد حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية ملياردير الصعيد الفصل السابع عشر 17بقلم سما أحمد حصريه في مدونة قصر الروايات
مي قرت الكلمة الأخيرة...
ورجليها خانتها.
"القبو."
في نفس اللحظة...
في أوضة سما، كانت نايمة على السرير، عينيها مقفولة، بس جسدها بدأ يتحرك.
الممرضة اللي كانت قاعده جنبها، قامت تنده على الدكتور، بس لما رجعت تبص...
سما كانت قاعدة.
بس مش وشها اللي الممرضة تعرفه.
كان فيه حاجة غريبة في ملامحها.
عينها الشمال... مافيهاش نور.
"اللعنة ما خلصتش...
هي بس كانت مستنيّة الضحية الجاية."
لـ سما احمد
ملياردير الصعيد
تكملة الرواية بعد قليل
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا