رواية زهرة وسط الاشواك البارت الثالث عشر13بقلم فريده احمد جديده وحصريه في مدونة قصر الروايات
رواية زهرة وسط الاشواك البارت الثالث عشر13بقلم فريده احمد جديده وحصريه في مدونة قصر الروايات
#زهرة_وسط_اشوك
#البا_ال13
فتح حمزة باب الشقة ودخل بهدوء
كانت بنت قاعدة علي الكنبه بتقلب في تليفونها بممل اول ماشافته داخل سابت الفون من ايدها بسرعة وقربت عليه بلهفة وحضنته وهي بتقول.... وحشتني وحشتني مووت
لكن ثواني وافتكرت وراحت بعدت وقالت بغضب... اخيرا افتكرت انك متجوز وجاي تشوف مراتك.. لا وكمان روحت اتجوزت عليا بنت عمك..
كملت بدموع متجمعة في عينيها....هو انت اتجوزت بجد ياحمزة. اتجوزت عليا. ولا مجرد اشاعة
وهي بتتمني انها تكون اللي عرفته غلط وانو متجوزش
حمزة مردش وراح قعد علي الكنبة
سهر بصوت عالي .... ردد عليااا. انت اتجوزتها فعلا
حمزة بغضب ... وطي صوتك بروح امك
طلع حمزة علبة سجايرو وسحب سيجارة ولعها وبدأ ينفث دخانها بهدوء
بص ثواني ل سهر اللي واقفة وباين عليها الغضب ودموعها في عنيها لكن خايفة ومش قادرة تنطق وقال ...عاوزني أأكدلك صح . اه اتجوزت. بقلم فريدة احمد
كمل ببرود... بس سواء اتجوزت او متجوزتش ده يخصك في ايه.
سهر بدموع.... انا مراتك
حمزة بعد ما خد نفس تاني من سيجارته قال بسخرية... مراتي.
وضحك
كمل وقال... طيب يامراتي. انا اتجوزت. عند الهانم اعتراض
سهر بدموع .... انت ايه. انت الزاي كده. هو انا للدرجادي ماليش عندك اي قيمة.. بتتجوز عليا عادي وكمان مش عاوزني اعترض.
حمزة.... هو انتي مصدقة نفسك انك مراتي بجد. ماتفوقي لنفسك يابت. انا متجوزك علشان مزاجي وتبسطيني.. ولا نسيتي انا متجوزك ليه. واظن انا دافعلك فلوس انتي وامك مكنتوش تحلمو تمسكوها
سهر... كفايه بقاا. كفاية. مش كل شوية تحسسني قد ايه انا رخيصة. يعني ذنبي اني حبيتك ووافقت اتجوزك في السر.. ده ذنبي
حمزة... مش عاوز كلام كتير. انا جاي مزاجي مش متظبط ومحتاج اظبطو.
سهر بسخرية... وهي العروسة معرفتش تظبطلك مزاجك ولا ايه
حمزة ببرود... لا اصلها تعبانة
بعدين شاورلها... تعالي
سهر بجمود ... عاوز ايه
حمزة طبطب جمبه ... تعالي جمبي
سهر بصت عليه شوية وبعدين قربت بصعوبة وراحت جمبه
حمزة سحبها خلاها لزقت فيه ودفن راسه في رقبتها.وهو بيقول.... واحشاني يابت
وباسها علي رقبتها
سهر هي كمان دابت من لمسته
كمل حمزة وقال... روحي يلا البسي حاجه مشخلعة واعملي جو حلو. انا عاوز الليلة دماغي تبقي في السحاب
سهر بدلع وكانها نسيت اللي حصل... هنسيك اسمك
حمزة غمزلها بوقاحة... طب يلا يابطل.. ومتتأخرش عليا.. مستنيك علي نار بقلم فريدة احمد
ضحكت سهر ضحكة خليعة وهي داخلة... مش هتأخر
حمزة... يخربيت صوت ضحكتك اللي هتلم علينا بوليس الاداب
ومسك تليفونه وهو بيتصل علي حد
سهر بعد مادخلت جوا طلعت اكتر قميص نوم حمزة بيحبو ولبسته بس كانت بتقول في نفسها بغل... ماشي ياحمزة بيه وحياتك عندي ماههنيك بيها
وهي بتتوعدلها.. ويانا ياهي
...............
تاني يوم
زهرة نازلة من فوق امينة قالبتها بصتلها بسخرية وقالت.... ايه ياعروسة. دا ابني طلع فعلا بييحبك خالص. ومش بيقدر علي بعدك
ضحكت بسخرية وكملت.... لدرجة انو سابك و بايت برا. وانتو لسه مكملتوش يومين متجوزين
حبيبة جات هي كمان وقالت وهي بتبص عليها بسخرية... والليلة اللي قبلها. نزل الشركة من تالت يوم جواز وبات في شقته اللي في القاهرة. وسابك بردو ياحرام. شكله بيموت فيها ياخالتو
امينة بسخرية وهي بتبص ل زهرة... واضح
زهرة كانت بتسمعهم بهدوء. استنت لما خلصو كلامهم وقالت بثقة.... انتو اكتر اتنين عارفين انو بيحبني. بس اديلو انا بس فرصة . وعارفين بردو. اني لو اديتله الفرصة دي عمره ماهيتنقل من جمبي ولا هيبعد عن حضني
كملت باستفزاز وهي موجهة كلامها لامينه.... واظن يااحماتي انتي بنفسك سمعتيه وهو دايب في هوايا. فاكرة
لما كنتي بتلمعي اوكر علي باب اوضتنا.. وسمعتيه بودنك بس مش عيب بردو ياحماتي تتجسسي علي ابنك ومراته. طب والله عيب. طب افرضي يعني كنا في وضع احم مينفعش انك تسمعينا فيه. كنتي هتحرجي نفسك قدام نفسك.. عيب ياحماتي كده. عيب خاالص. دا انتي حتي ست كبيرة. مش لايقة عليكي حركات العيال دي. احترمي سنك ومقامك كده
بصت ل حبيبة... وانتي ياروح خالتك تقدري تقوليلي لما انتي متلقحة قدامو بقالك سنين متجوزكيش ليه.. بصي نصيحة مني انا شايفة انك تلمي كرامتك اللي في الزبالة دي وتبطلي بقا تقلي من نفسك. صدقيني مفيش راجل يستاهل الواحدة تهين نفسها ليه وتقلل من كرامتها علشانه . بطلي بقا كل شوية تتلزقي فيه وهو يكسفك. فين عزة نفسك. ايه ده بجد
وبصتلهم الاتنين بقرف ونزلت
وراحت قعدت جمب عمتها
.......
في الجنينه
فتحت واحدة من الخدم باب الاوضة اللي فيها ياسمين وهي واخدالها اكل بأمر من رحيم
الشغالة.... حطت الاكل قدامها وهي بتقول.... رحيم بعتني ب الاكل ده علشان تاكلي
ياسمين رفعت وشها ليها... مش عاوزة اكل.شيليه من هنا
الشغالة... مينفعش لازم تاكلي. رحيم بيه..
قاطعتها ياسمين بعصبية.... قولتلك مش عاوزة اطفح ومسكت الاكل ومن شدة العصبية دلقته علي الارض
الشغالة... ليه كده بس يابنتي
ووطت تلم الاكل من علي الارض
في اللحظة دي. دخل رحيم
رحيم .. بتعملي ايه يااحمد
الشغالة بتوتر... مم مفيش الاكل اتدلق مني بس غصب عني. انا اسفة يابيه. ا انا هشيله وهجيبلها غيره
رحيم وهو بيبص علي ياسمين...اتدلق منك. ولا الهانم هي اللي دلقته
الشغالة بخوف عليها.. لا ه هو اتدلق مني.
رحيم.... جرا ايه ياام احمد مش عيب بردو لما تكدبي وانتي ست كبيرة. انا شايفها وهي بتدلقه..
ام احمد لسه هتتكلم بقلم فريدة احمد
بس رحيم..... يلا روحي شوفي شغلك
ام احمد.... حاضر يابيه.. هشيل الاكل بس
ووطت تشيلو من علي الارض بس وقفها صوت رحيم لما قال. سيبيه
كمل رحيم وقال .... ومفيش اي اكل يدخلها غير لما تاكل اللي علي الارض ده.. مفهووم
مقدرتش ام احمد تتكلم لكن قالت... م. مفهوم يابيه
وخرجت بسرعة
ياسمين بدموع.... انت بتعمل فيا كده ليه. حرام عليك بقا. حرام علييك. قولتلك معملتش حاجة. ليه مش عاوز تصدق... ارجوك ارحمي وسيني امشي من هنا.
دموعها نزلت اكتر وهي بتقول... ماما واخواتي زمانهم هيموتو من القلق عليا بقلم فريدة احمد
رحيم.... انتي مش هتخرجي من هنا غير علي قبرك.. بس الاول لازم تشوفي الموت في اليوم مية مرة. مزاجي يستكفي و بعدين ابعتك لعزرائيل
ياسمين بخوف وبتترعش... حرام عليك. والله ماعملت حاجة..
مسحت دموعها... بس لو عاوز تقتل. ني اقتل. ني من دلوقتي وارحمني
رحيم.... اديكي بتقولي اهو. ارحمك. وانا مش هرحمك
فضلت ياسمين تصرخ وتقول حرام عليييك. بقااا حرام علييك.. احلفلك بأيه اني مظلومة
.
زهرة كانت طلعت الجنينة وفجأة سمعت صوت صريخ
مشيت زهرة ناحية الصوت لقت أوضة مفتوحة ورحيم واقف وفي بنت بتعيط وبتصرخ في داخل الأوضة
قربت زهرة بتردد وقفت علي باب الاوضة واول ماشافت البنت قالت بصدمة وزهول.... ياسمين
ياسمين بدموع... زهرة
قربت زهرة عليها وحضنتها
بعدت زهرة وهي بتبص عليها.. ايه اللي عمل فيكي كده
و بصت علي رحيم... انت اللي عملت فيها كده
رحيم... اطلعي يازهرة
زهرة برفض... اطلع ايه مش لما افهم.. انت عامل فيها كده ليه
رحيم بعصبية... قولت اطلعي.
..
عند حمزة
كان نايم علي بطنه بتعب
سهر قعدت جمبه وهي بتصحيه... حمزة. حموزي
حمزة فتح عينه
سهر... تليفوك مش مبطل رن. وكمان حضرتلك الفطار. يلا قوم.
حمزة قام بكسل.. هاتي التليفون
سهر قامت جابتو.. اهو
وهي بتديهولو
حمزة وهو حاسس بصداع... روحي اعمليلي قهوة
سهر.... مش هتفطر الاول. انا حضرتلك الفط....
قاطعها حمزة بغضب... عاوز قهوة اخلصي
سهر قامت علطول... حاضر
وراحت تعمل القهوة
...........
عند زهرة
بصت لاقت تليفونها بيرن مسكته وكان الشخص اللي بيهددها
بلعت ريقها بخوف. وهي مش عارفة تعمل ايه. لكن قررت انها متردش
لكن هو لما مرديتش عليه بعتلها مسيدچ
و بيقول فيها.. فاضل ساعة علي معادنا. وهقولك تاني مش عاوز افكرك لو مجيتيش انا هعمل ايه
زهرة بدموع وهي رايحة جاية في الاوضة بخوف... ياربي اعمل ايه. اقول لحمزة. بقلم فريدة احمد
ورجعت قالت برعب.. لا لا دا يقتلني..
كملت بحيرة... طب اعمل ايه.. يارب. يارب
قعدت علي السرير وفضلت تعيط بخوف وهي بتترعش وبتتنفض من الرعب
..
في اوضة امينة
حبيبة رايحة جاية بغضب وهي مفروسة وبتاكل في نفسها.. شوفتي ياخالتي. انا كنت عارفة انو هيحبها
امينه... يحب مين يابت. انتي مصدقة كلامها. دي بت كيادة زي امها.. وبعدين حمزة ابني وانا عارفاه كويس
ابني بتاع حريم. يعني مابيحبش.. طب ايه رأيك اني متأكدة انو كان بايت في حضن واحدة امبارح
حبيبة باهتمام ... ايه. وعرفتي منين ياخالتي
امينه.... يابت بقولك ابن بطني وانا عارفاه وبيغير في الستات زي مابيغير هدومه بقلم فريدة احمد
حبيبة اتنهدت ... انا كمان عارفة انو كل يوم بيبات مع واحدة .
كملت بقلق... بس كمان حاسه انو بدأ يحبها. ولو حبها بجد مش هيشوف غيرها. وزي هي ماقالت لو اديتله فرصة. مش هيشوف غيرها..
اتنهدت وقالت بحقد... طلعتلي منين دي. ماكانت عايشة بعيد عننا. كانت ناقصاها. دا انا. كنت خلاص
. كنت حسيت انو بدأ يشوفني.
ثم اكملت بغل.... بس ورحمة امي ماهسيبها تتهني بيه
وهي بتتوعدلها
امينة.... اناعاوزاكي تطمني.. لأني انا كمان مش هسيبها.. وغلاوتك عندي لجوزهولك ياحبيبة.
حبيبة ... بجد ياخالتي.
امينه... بجد ياروح خالتك. انا كده كده مش هرتاح غير لما اجوزهولك
حبيبة... طب هتعملي ايه ياخالتي
امينه.... هطفشها. ومبقاش امينه. ان ماخليته يطلقها ويرميها زي كلاب السكك. بنت امال... وحتي لو مطلقهاش
هخليه يرميها. واجوزهولك عليها. واكسرها
كملت بتوعد... وحياتك عندي ل اجيب مناخيرها الارض
ابتسمت حبيبة بشر وهي بتتخيل اللي هيعملوه فيها هي وامينه.. وهي بتقول في نفسها... وديني لدمرك يازهرة
..........................
في اخر الليل كانت زهرة نامت مكانها من كتر العياط بعد ماقفلت تليفونها وقررت انها مش هتروح للشخص ده
حمزة فتح الباب بهدوء ودخل
قرب علي السرير وقعد جمبها
حمزة بدأ يزيح شعرها وهو بيتأملها وبعدين ميل باسها وشدها لحضنه وغمض عينه ونام بتعب
زهرة حست بيه وبحركته قامت مخضوضة واول ماشافته رجعت لاخر السرير برعب وهي بتقول... مـ. معـ. ملتش حـ. ا. جة.. معمـ.لتش حا جة.
وهي بتضم نفسها وبترجع لأخر السرير
كان حمزة مستغرب حالتها
حمزة... مالك يازهرة. في ايه
زهرة كانت بتترعش وبتتنفض اووي وهي خايفة
حمزة بقلق... في ايه يابت. مالك.
زهرة بلعت ريقها... مـ مفيش.
زهرة كانت فاكرة ان عرف حاجة عن الصور علشان كده كانت مرعوبة لكن لما لاقيته كده فهمت ان الشخص مبعتلوش الصور زي ماكان بيهددها بقلم فريدة احمد
كملت بتوتر قبل مايشك في حاجة.... ا. انا بس شـ شوفت كابوس
حمزة... طب قربي
زهرة.... اقرب فين
حمزة.... جمبي.. تعالي يازهرة
زهرة كانت بتبص عليه وهي خايفة ومش قادرة تتحرك من مكانها
محسيتش غير لما سحبها وبقت في حضنه
فضل حمزة يمشي ايده علي شعرها بحنية عكس طبعه
زهرة بصت عليه شويه باستغراب . وبعدين اتنهدت براحة لما اتأكدت انو فعلا معرفش حاجة.
استكانت ثواني في حضنه لكن مرة واحدة فاقت
وحاولت تطلع من حضنه
حمزة كان راجع مرهق ف في ثواني كان غمض عينه ونام
حمزة فتح عينه بضيق من حركتها.. في ايه ماتنامي
زهرة.....هروح انام علي الكنبة
حمزة. لأ خليكي
وضمها ليه وغمض عينه
زهرة.... لو سمحت. سيبني اقوم
حمزة وهو مغمض عينه لسه... شش. انا تعبت النهاردة ومحتاج انام في هدوء. ف بطلي حركة ونامي
زهرة ...طيب سيبني الاول. ونام براحتك
وفكت ايده من عليها وقامت
بس شهقت مرة واحدة لما في اقل من ثانيه كان حمزة شدها وقعت عليه
حمزة وهو بيرفع شعرها اللي نزل كلو علي وشها قال... انا عاوزك تنامي في حضني النهاردة. ممكن
وقرب من خدها وباسها برقة
زهرة جسمها اتجمد واتوترت
حمزة حس بيها اتنهد وقال .. انا مش هقربلك يازهرة. متخافيش. عمري ماهلمسك غصب عنك. مش انا اللي اخد واحدة غصب. حتي لو مراتي ف متقلقيش. انا بس عاوزك في حضني
وقبل ماهي تنطق كان ضمها ليه بتملك وغمض عينه وهو بيقول.. مش عاوز حركة كتير بقا واثبتي
زهرة استسلمت ليه ونامت وهي حاسه انها هي اللي محتاجة الحضن ده اكتر. برغم خوفها منه الا انها حاسة في قربو ب الامان
...
صباحا
قام حمزة خد دش ولبس ونزل
زهرة كمان صحيت قامت دخلت الحمام
وبعد دقايق خرجت بعد ماخدت شاور علي صوت تليفونها
قربت ومسكته
وفي ثانية كانت حطت ايدها علي بوقها وهي بتعيط برعب لما شافت الرسالة اللي كانت عبارة عن
(انا وعدتك ووفيت بوعدي دلوقتي الصور وصلت لجوزك ياحلوة)
زهرة كانت بتعيط وهي بتترعش اووي
...
تحت حمزة كان واقف مع رحيم وبيتكلمو فجأة وصلت ليه مسيدچ فتحها واول ماشافها اتصدم
وبص لقي صور كتير وفيديوهات مش كويسة ل زهرة
حمزة طلع بسرعة ل زهرة وهو مش شايف قدامه ولا حتي سامع رحيم اللي بينده عليه. وهو بيقول في ايه.حمزة. ايه اللي حصل.
لكن حمزة مكانش سامع ولا شايف قدامه من الغضب وطلع خد السلم في خطوتين بقلم فريدة احمد
زهرة فضلت تحاول تتصل ب الشخص ده لكن كان تليفونه اتقفل
فجأة حمزة فتح الباب وهو بيقرب عليها
زهرة بلعت ريقها برعب ومن خوفها التليفون وقع منها
زهرة كانت واقفة رجليها مش شايلاها وهي شايفة حمزة اللي بيقرب عليها بهدوء مرعب
وقف حمزة ورفع التليفون في وشها.. ايه ده
زهرة بصت علي التليفون وهي بتبلع ريقها برعب
بصتله بدموع.... ك. كن كنت ه ه قو
وفجأة حست بدوار ووقعت فاقدة الوعي
بعد وقت كانت الدكتورة بتكشف جوا عليها وكلهم برا واقفين قلقانين
الدكتورة خرجت ببتسامة وهي بتقول الف مبروك. المدام حامل
كلهم بصدمة. ايه
يتبع........
اكتب في بحث جوحل( مدونة قصر الروايات) تظهر القصص كامله
تابعونا علي قناة التليحرام من هنااااااااااا
ليصلكم اشعار بالنشر
الرواية كامله من البداية من هناااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا