رواية عز وعلااا الفصل الثامن 8بقلم وهج ابراهيم
رواية عز وعلااا الفصل الثامن 8بقلم وهج ابراهيم
عز بتذمر
: يعني انا مصدقت وكتبنا الكتاب وخالي ياخدها معاها ينفع كده ياماما .
امه
:يابني خالك عايز كده اعمل ايه انا
عز نفخ پغضب
:طب اناوعاوز اكلمها.قبل ماتسافر
امه
:عز بطل سفالتك.دي خالك.قاعد.براا
عز
:ياماما سفالة ايه دي بقت مراتي خلاص وكمان شويه وهنعمل الفرح..
امه نفخت بضيق
: طيب ماشي عايزني اعمل ايه..
عز
: الهيلي خالي وانا هروح اوضتها هي ترتب حاجتها بس اتكلم معاها كلمتين ياماما
امه بضيق
: ماشي يااخرت صبري ماشي..
وراحت امه لخاله تكلمه بتفاصيل الفرح وهو اتسحب على اوضتها من غير ماحد يحس عليه..
وشافها وهي بترتب حاجتها .. حضنها بسرعه وهي شهقت وكانت هتصرخ لوما سمعت صوته بهمسه : اشششش انا عزززز
علا بتوتر
: عززز ابعد بابا برااا ممكن يدخل ..
عز دارها ليه وحضن وشها وبص ليها بحب. : هتوحشيني..
عضت شفايفها وبصت الارض..بكسوف..
غمض عنيه بضيق وسند جبينه على جبينها…
وهمس
: انتي دلوقتي بقيتي مراتتي..
ابتسمت بكسوف وهي تحاول تبعده وقالت بتوتر : انا لازم الم حاجتي بسرعه..
شدها ليه بضيق: استني بس..انا عاوز اعمل حاجه بس ممنوع تعترضي..
بصت ليه بتسال : حاجه اي..مكملتش كلامها وخدها بب*وسه طويله بث لها حبه وشوقوه وغضبه عشان هتبعد عنه..بعد عنها لما حس انها محتاجه النفس بص فعنيها وهي بصتله بكسوف ووشها حمر وضړبته على دراعه
:ايه اللي عملته ده انت مش هتبطل سفاله..
عز بضحكه
: سفالة اي ياماما انتي بقيتي مراتي وكلها فتره وهنعمل الفرح..
علاا
: طب اوعي كده ..
عز بغمزه
: ولو مش هوعى
وشدها ليه تاني
: وتعالي هناا عشان عاوز وحده تانيه ..
علاا بتحذير
: عزز ..
عز بتجاهل شدها ليه ووو
عند دعاء
كانت قاعده بؤضتها زعلانه بعد ما يزن مشي من يومين ورجع البلد ..دخلت عليها مامتها..
امها
: فاضيه يادعاء نتكلم شويه..
دعاء
: ايووه ياماما تعالي..
امها
: بصي يابنتي انتي ويزن بقالكم سنه مخطوبين...والولا ياحبت عيني عايز يتجوز خلاص جاب اخره..معاكي
دعاء بكسوف وهي تفرك اديها
: طيب ياماما منتي عارفه اني لازم اخلص الكليه الاول..
امها
:تخلصي الكليه بعد الجواز..
دعاء : بس ياماما..
امها
:بصي يابنتي انا مش هلاقي ليكي احسن من يزن وانتي كمان لازم تقدري ظروفه..انتي لسه سنه تاني ولسه قدامك سنتين هو طلب ينقلك كليه بالبلد وهتكملي بعد الجواز ويزن هيساعدك ..
دعاء : بس .
امها : مبسش يابنتي الا لو انتي مش عايزه الواد
بصت دعاء عالارض بكسوف
: اللي تشوفيه ياماما.
امها بدموع شدتها ليها : ربنا يباركلي فيكي يابنتي….
بعد شهر
عند علاا كانت بتجهز عشان فرحها النهارده..ومعاها دعاء
علاا كانت متوتره اوووي وقلبها بيضرب جامد وهي بالكوشه وعز كل شويه يمسك ايدها وبيبوسها بحب ..وهو طاير من الفرح لكن الصدمه حصلت لما..
يتبع..
تكملة الرواية هناااااااااا
علشان تصلكم الرواية كامله لازم عمل انضمام من هنااااااااا
الرواية كامله من البدية من هنااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا