رواية جميلة نوح البارت التالت عشر والرابع عشر بقلم الكاتبه الجديده
جميلة نوح
البارت التالت عشر والرابع عشر
عند نوح اتخض لما لاقه جميله بتصرخ وبتقوله حاسب وبصه قدمها وبص هو كمان لاقه عربيه نقل جايه عليهم بسرعه كبيره راح حود العربيه بسرعه ودخلوا فى شجره جميله اغم عليها بس نوح اتملك نفسه قبل ما يتخبط وبص عليها بقلق وخوف شديد وقال : جميله حبيبتى فوقى ولاقها مش بتفوق خالص راح جاب ميه ورش عليها شويه وهى فاقت شويه بس لسه مش اوى وقال : جميلتى انتى كويسه وضرب على خدها برقه
جميله وهى بتحاول تفتح عينيها بس مش قادره لأن الخبطه كانت قويه على دماغها: اه الحمدلله كويسه
نوح بقلق ولهفه : تحبى نروح المستشفى يا حبيبتي
جميله بابتسامه وحب : لا انا كويسه والله يا نوح يلا بقا عشان نروح ومش مهم النهارده اجيب لبس لانى تعبانه وعايزه انام واكيد خالتى زمانها نامت
نوح وهو بيبصلها : تمام يلا ورجع بالعربيه إلى شبه ادمرت من قدام وروحوا البيت ونوح شال جميله وطلع بيها لأنها كانت لسه دايخها ودخالها أوضتها وحطها على السرير براحا وفضل جمبها لغيت انا نامت وهو كمان راح نام
عند ياسمين
ياسمين بجنون قالت: يترا اي إلى حصل وياسر ليه مش بيرد عليا اكيد فيه حاجه معقول نوح لاحقها ومسك ياسر وكملت بصدمه وخوف لا اكيد لا نوح لو كان عرف كان زمانه جه خلص عليا دلوقتى يبقا لسه ياسر معاها
عند مى ومصطفى
مى بخوف بعد ما حكتله كل حاجه عن ياسمين وقالت : انا لازم امشى
مصطفى وهو يحك فى دقنه : وانتى فاكره ان بعد كل إلى قولتيه ده عليكى انتى بنت ال**** التانيه هسيبك تمشى يا حلوه
مى قامت وقفت برعب مخفي وقالت بعصبيه : لا بقا انت اتخطيت حدودك يا كابتن وهى مش هسيبك تمشى دى و ابعد كدا بقا انا ماشيه
مصطفى وهو يتغط على زر من فى ريموت راح قفل الباب خالص مى وهى بتحاول تفتحه وبتقول بغضب : بعد اذنك كدا مينفعش انا عايزه امشى
مصطفى وهو يقترب منها : تؤ تؤ مفيش خروج من هنا بقا كنتو متفقين انكو عايزين تضيعوا بنت خالت نوح
مى بعصبيه وخلاص هتعيط من الخوف : قولتلك انا متفقتش مع حد انا بس كنت لسه عارفه الموضوع وجيت هنا لنوح عشان أقوله فين جميله
مصطفى بسخرية: لا فيكى الخير والله تحبى تجربى إلى كان هيحصل فى جميله وقرب منها جامد وهى فضلت ترجع برعب لغيت انا لزقت فى الحيطه راح هو مره واحده زنقها فى الحيطه و..........
عند ياسر وهو محبوس فى مكان مهجور وهو وشه وارم وايدو نفس الكلام لأنها مكسوره وعمال يعيط فجاه الباب اتفتح ودخل حد مكنش يتوقعه...........يتبع
جميلة نوح
البارت الرابع عشر
تانى يوم
عند جميله صحيت لقت نوح قاعد جمبها وبيلعب فى شعرها وبيبصلها بصتله راح هو مقرب عليها شدها من وسطها قومها وهى مسكت فى رقبته جامد ومره واحده قرب منها باس شفايفها بحب وحنيه وقال : صباح الفل يا ملبن عامله اي دلوقتى
جميله بخجل: صباح النور كويسه انت عامل اي
نوح وهو بيبوسها من خدها :انا بخير يا حبيبتي طول مانتى بخير وسكت شويه وكمل النهارده هتنزلى معايا عشان نجيب كل حاجه لازوم الفرح واليله عشان تبقا ليله ناار وغمزلها
جميله بكسوف ووجهها احمر: نوح بس بقا
نوح بضحك وهمس : بحبك
جميله بهمس : وانا كمان
نوح بخبث : انتى كمان اي
جميله بخجل : بحبك هو أول ما سمع الكلمه مقدرش يستحمل راح قرب عليها وباسها جامد وشدد على وسطها
وهى تجوبت معاه بكل حب وبعد دقايق بعد عنها لما لاقه أمه بتخبط على الباب : جميله انتى يابت
جميله وهى تاخد نفسها : جايه يا خالتو بلبس وطالعه
نوح وهو يقرصها من وسطها و جميله شهقت وبعدين فتحت الباب وبصت لاقت خالتها مش برا راحت دخلت بسرعه وزقت نوح برا وقفلت الباب ودخلت غسلت وجهها ولبست بنطلون جينز ابيض ديق وبلوزه عامله زى الفرشها نبيتى وسيبت شعرها وحطت ميكب وطلعت
نوح كان قاعد السفرا وامه فى المطبخ واول ما شافها بص عليها بغضب وقال : اي إلى انتى لابسه ده انتى هتخرجى معايا كدا
جميله بستفزاز ودلال : فى اي يا نوح الله ما اكيد هخرج كدا امال لبسه عشان اقعد فى البيت
نوح بغضب وغيره راح قام وقرب عليها : لا ياحبيبتي انتى مش خارجه مع كيس جوفه أو واحد بقرون ادخلى غيرى القرف ده
جميله بخوف مخفى : لا مش هغير حاجه ماهو كدا حلو اهو
نوح وهو لسه بيقرب مره واحده سرع ولسه هيمسكها راحت جريت دخلت الاوضه ولسه هتقفل الباب راح حط رجله بين الباب وزقها جوا ودخل وقفل
جميله وهى بترجع وبتقول : نوح كنت بهزر انت تصدق انى ممكن أخرج كدا
نوح بعصبيه : اه اصدق مانتى بتخرجى كدا لما بكون فى الشغل صح
جميله بخوف : اه لا اقصد
نوح بعصبيه قال : وحيات امى يا جميله لاربيكى واعملى حسابك أن كتب الكتاب هيبقا بعد بكرا تمام
جميله بصدمه : اي
نوح : زى ما سمعتى وبلا غيرى القرف ده عشان نمشى
جميله بعند : مش هغير يا نوح ولسه هتفتح الباب وتطلع راح شدها من شعرها ورمها على السرير وقال : تمام يا قلب نوح انتى إلى جبتيه لنفسك وقرب منها قطع هدومها و............
عند مى فى الشركه
كان مصطفى زنقها فى الحيطه وبيتكلم : اي رايك بقا لما اعمل إلى كان هيحصل فى جميله
مى برعب وصريخ: ابعد عنى يا حيوان
مصطفى شدها وسطها وقال : تؤتؤ كدا غلط يا روح امك اتكلمى عدل احسن لك
مى بعصبيه: متجبش سيرة امى على لسانك الوس اااااااه لسه هتكمل راح شدها من شعرها ومسك خدودها ضمهم جامد على بعض وقال بغضب : قولت اتكلمى بأدب وبعدين غورى امشى من هنا وياريت مشوفش وشك هنا تانى فااااهمه
مى بعصبيه بس اتكلمت بهدوء عشان تمشى :فاهمه مصطفى بعد عنها وفتح الباب واول ما فتح هى اخدت الشنطه بتاعتها طلعت تجرى على برا بسرعه ومصطفى أول ما طلعت قال فى نفسه : قمر بنت الايه كويس انى سبتها مشيت لان كان ممكن اغتصبها بسبب حلاوتها وعض على شفتيه
عند ياسر
لما لاقه الباب بيتفتح بص لاقه شاب داخل ومعاه كذا واحد
وقربوا عليه واحد منهم اتكلم وقال : ازيك يا حلو
ياسر بخوف : انتو مين
شاب تانى : مش مهم احنا مين المهم احنا جاييين ليه وقرب عليه وهمسله بص احنا جايين نعمل حاجه بسيطه خالص يدوب هنخليك مرا وغمز وكمل بصوت عالى ونده على الباقى
قربوا منه وفكه من على الكرسى ونيمه على الأرض وسط صراخ ياسر وهوب بقا نص راجل 😂
عند ياسمين
ياسمين وهى بتتصل على مى بس هى عامله بلوك ليها وقالت : ماشى يا مى ثم اتصلت على مجهول
المجهول: الو
ياسمين بخبث : الو عايزك تعملى مهمه وهديك فيها 30 الف
المجهول: تمام مهمه اي
ياسمين: عايزك تخلص على واحده والعنوان اهو
المجهول : ماشى بس عايز الفلوس الاول بعد كدا هنفذ
ياسمين بغضب : خلص الاول وعظيم الانت عايزه
المجهول: تمام وانا مش هعمل حاجه غير لما اخد الفلوس
ياسمين بقله صبر : تمام تعالا قبلنى فى****** وخدها وقفلت معاه وراحت تقبله
عند مصطفى بيبص على المكتب بتاعه لاقه أن مى نسيت تلفونها ضحك وراح اخده وبعد شويه كان عرف العنوان بتاعها ونزل ركب العربيه وراح على العماره الى هى فيها
نروح عند مى أول ما وصلت البيت دخلت الشقه وقفلت الباب ثم اوضتها وقاعدت على السرير وشويه لقت الباب بيخبط وراحت تفتح مره واحده حد زقها لجوا وقفل الباب ووو.......... يتبع
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اللي عاوز البارت الجديد يعمل انضمام من هناااااا علشان يوصلكم اشعار بالنشر فورا
اكتب ف بحث جوجل مدونة قصر الروايات لتصلكم الروايه كامله
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا