رواية سكينه ام يحيى وبك القلب اكتفي الفصل الأول والثاني والثالث والرابع والخامس 1_2_3_4_5بقلم وهج ابراهيم
سكينه ام يحيى : اسكت مش البنت شهد اتخطلت النهارده..
كان بيشرب ميه وشرق بصدمه..
سكينه : ياخرابي يابني مالك جرالك ايه ياحبيبي وهي بتخبط على ظهره.
يحيى : اللي بتقوليه ده صحيح يماما..
سكينه : قولت اي ينبي.
يحيى بعصبيه : شهد اتخطبت ..
سكينه :ايواا يابني اتخطبت النهارده.
مسح وشه بضيق : اكيد رفضت مهي لسا صغيره
سكينه :صغيره ده دي عندها 18 سنه ..
يحيى بضيق ايووا صغيره. اكيد ختلتي رفضت ...والا وافقوا ياماما..
سكينه امها وافقت والبنت معترضتش وبكرى هيردو للجماعه خبر..
يحيى وانا ايه هنا كيس جوافه محدش بيشورني بحاجه ..انا هربيها..
سكينه .رايح فين استنى..يابني
************
على السطح حاطه السماعات بودنها وبتندند بحزن لحد ماحست بيده شالت السماعه بصت ناحيته وشافته وعنيها بتطلع شرار..
يحيى بنرفزه انتي وافقتي عالخطوبه..
بلعت ريقها بخوف من نظراته لكنه كملت بتحدي ايوا..وسيب السماعه.عشان كنت بسمع.
شدها ليه وحضنها وهمس قدام شفيفها يعني دلوقتي كبرتي فجأه وعايزه تتجوزني..
بدموع سبني يا يحيى سبني انت بتعملي اي..
مشى ايده على وشها برقه والتانيه قلبه بيضرب حامد و ذابة من قربه وهمس لها عايزاني اسيبك بجد..
شهد يحيى ابع..طبع قبلة جمب شفايفها برقه..
وهي قلبها بيضرب اكتر من قربه ليها حاولت تبعد معرفتش..
يحيى هتتجوزي ياشهد وقبل جانب شفايفها التانيه..طب وانا..
بدموع انت روح للبت اللي بوستها عالسلم امبارح فكرني..مشفتكش..
يحيى بابتسامه اسره : طب منا هبوسك دلوقتي. وقرب منها لكن تلفونها رن بصت ليه وقالت ده احمد خطيبي.سبني ي ..وقبل ماتكمل كلامها مسك الفون وكسره ..
شهد بغضب انت ازاي تعمل كده..
يحيى سيبك من الفون هجبلك احسن منه وشدها ليه تانيه هو احنا كما بنعمل اي من شويه..وقربها ليه اكثر وباسها وووو
يتبع......
2
باسها من خدها برقه وغمض عنييه ودفن وشه برقبتها بتوهان..
شهد مش قادره تتحمل اللي يعملووا فيها همست بخفوت يييححيي..بعد عنها وهو بياخد نفسه بسرعه وصدره يطلع وينزل..امشي من هنا..
شهد بتعدل طرحتها بكسوف اول مره يحيى يقربلها كده اول مره يحسسها بانه عايزها ديما بيصدها همست بخفوت يحيى..
يحيى وهو حاسس انه مش هيعرف يسيطر هلى نفسه انزلي عند امك ياشهد قالها بصوت عالي شويه وجريت هي بسرعه لما شافته متعصب..
وفي اليوم التالي الصبح .
يحيى بنتك فين ياخالتي..
حسينه نايمه بؤضتها..في اي..عملت ايه تاني..
يحيى مفيش لكن المأذون جاي عشان كتب الكتاب..
حسينه كتب كتاب مين..
يحيى انا وشهد
حسينه انت بتقول ايهي ياضنايا انت وشهد ..
يحيى أي سونه معجبش .
حسينه تعجب ونص ياضناي لكن البت في ناس متكلمه عليها..
يحيى ببرود الناس كلمتهك وبلغتهم ردنا. وانا جي وهكتب عليها دلوقتي..اي رأيك..
والله يابني مش عارف اقولك ايه..
ام يحيى سكينه قولي مبروك..ده هو اللي مربيها واحق بيها من الغريب مش كده والا ايه
حسينه استنى رايح فين..
يحيى بابتسامه وغمزه هصحي مراتي..
حسينه يابني ربنا يهديك استنى انا اللي هصحيها وهي لسه مش مراتك....وهتتقمص دلوثتي منتا عارفها
يحيى بملل هتبقى مراتي يا سونه بلاش تبقى قفل كده ..هخش اصحيها انتي وامي اعملولنا فطار من تحت اديكو عشان انا من امبارح ماكلتش..
حسينه يقطعني ياضناي دلوقتي احلى فطار ..
كانت نايمه ورامي الغطى عالارض ببيجامى ضيقه ولونها بامببي كانت راسمه جسمها المنحوت..تصنم لما شافها كده عض شفته من غير وعي وقرب منها ..حست بلمساته وانفاسه على شوها فزت طولها بخوف..
يحيى اي الصباح الجميل ده ..
هو انا كل يوم هتصبح بالجمال ده ..دنا على كده امي دعيالي..
شهد يحيى اانت انت ازاي دخلت اوضتي..لاحظت بصاته الجريئه ليها بصت لنفسها وشافت البيجامه مفتوحه من الصدر شويه غطتها بإديه انت بتبص على ايه تصدق انك مش متربي..
دفعها على السرير وعتلاها مش محتاج تبلغيني بده.. وهأكدلك اني مش متربي بجد حاولت تصرخ ياما
لكنه سكتها ببووسه شغوفه وووو
يتبع.....
بعد عنها لما سمع امه بتندهله ..
والتانيه وشها مخطوفه حاسه روحها بتحلم ايه اللي بيحصل ده هو مين ده..هو ده يحيى اللي كان دايما بيصدها. ازاي اتحول وبقى كده…
فاقت على روحها لما باسها من خدها بسرعه وهمس : اجهزي بسرعه عشان كتب كتابنا النهارده..
كانت مكسوفه جدا لحد ماسمعت الكلمه دي قلبها وقع ومش مصدقه..اللي بتسمعه.:.كتب كتاب مين..
يحيى بغمزه : انا وانتي..
شهد بتمثيل وجواها طايره من الفرح : لأ طبعا مش هيحصل ..ياماما .ياماما..دخلت امها وخالتها عليها.
شهد : اي اللي بيقولوا ابن اختك ده..
امها :ايه يابنتي في ايه..ابن خالتك وعايزك فيها اي ده..
بصت ناحيت خالتها : وانت عاجبك الكلام ده يا خالتو..
خالتها : اه عجبني يابت دنتي هتفصلي جمبي طول الوقت لما الولا يحيى ينزل الشغل..
شهد :وانا اي ماليش رأي..
امها : اتنيلي انتي عارفه انك هتموتي وتبقى مراته..
شهد بحرج : يماما.
يحيى ببرود : خلصتي خلاص اتصدمتي . يلاابقى هنخرج خمس دقايق وتكوني جاهزه عشان كتب الكتاب كمان شويه..والفرح بعد شهر..
شهد بصدمه : شهر لا طبعا..
خالتها :اطلعوو بقى انا هتكلم معاها. اقنعها ..
امها :تقنعيها بايه دي تطول تتجوز يحيى دي وش فقر تعال يابني تعالى كولك لقمه رم بيها عظمك انا عارفه عاوز تتجوزها على ايه انت تستاهل ست ستها..
شهد بصدمه يماما..
امها بتجاهل : امشي ياضني ..ياحبيبي..مر من جانبها بغمزه بحبك .
خالتها: انتي اتهبلتي يابت مش احنا اتفقنا توافقي ع العريس عشان يتحرك واهو حس انه هيخسرك….واتحرك كفايه دلع بقى..
شهد جلست بابتسامه :اصل ياخالتو ابنك مستفز اوووي..
خالتها :اه افضل كده لحد ما يزهق وانتي عارفه خلقه ضيق مش حمل كده..بطلي الدلع ده وخشي البسيلك.هدمه حلوه كده و عايزاكي تجننيه..متتتاخريش..
شهد بسعاده حاضر ياخالتي ..
وانكتب الكتاب وخلصوا..
يحيى : ودلوقتي بقيتي مراتي..شدها ليه وباس جبينها وبص لخالته هاخدها مشوار ياسونه..
امه : لا طبعا مفيش مشاوير لوحدكم ..
بحيى : ياماما الكلام ده منك..
امه : اه مني..ويلا بقى كفايه واخدها بحضنك وامشي شوف شغلك..يدوب نجهز للفرح..
بالليل….
كانت على السطوح كالعاده حاطه السماعات بتاعتها وبتسمع اغاني وهي طايره من الفرح و مبسوطه جدا وبتبص على النجوم لحد.ماحست بأيده بيشدها ناحيته..
حاولت تبعد همس ليها : متبعديش خلاص انتي بقيتي مراتي..
ابتسمت بسعادة للحظه..ليصدمها يحيى..
يحيى : بقولك اايه …وكمل بغمزه : متجيبي بوسه بمنظرك اللي يخطف القلب ده..
ضربته على كتفه بخفه مش هتبطل..
يحيى هبطل بس بشرط.. شدها ليه همس قدام شفايفها:انك.تبطلي حلاوه..
شهد اتكسفت اكتر وحمروا خدودها : هروح اشوف امي ..
لكنه شدها ليه وحاوط خصرها : متهربيش مني..
شهد بكسوف وتوتر: يحيى مينفعش اللي بنعمله ده..
يحيى بجرأة اكتر: واحنا بنعمل ايه انتي خلاص بقيتي مراتي..
شهد : يحيى مش كده …شيل ايدك عيب لكنه مكنش مركز معاها وهو تايه ..ذابت بين اديه وانفاسه تضرب وشها
وهمسلها : اي هو العيب منا مش قادر اتحمل وامي وامك أجلوا الدخله شهر..طب كده ينفع بالذمه ينفع وايده تتحرك بجرأة اكبر .
شهد خافت لما شافته اتجرأ اكثر ودفن وشه برقبتها.
صرخت بخفوت لما حست بيه بيحط علامات الملكية على رقبتها وووو
يتبع ….
الفصل الرابع
بعد عنها لما حس انه مش هيعرف يسيطر على نفسه وممكن يتمادى اكتر ..مسح وشه : انزلي ياشهد..
نزلت شهد جري وهي مكسوفه ومش مصدقه انها كانت بين اديه من شويه …
دخلت اوضتها وقفلت على نفسها وهي حاطه يدها على قلبها .. شافت حاجه على سريرها..
فتحتها وشافت فون جديد ابتسمت لما وصلها مسج عليه من يحيى يارب يكون ذوقي عجبك..
حضنت الفون ونامت على السرير لكنها حست بألم خفيف برقبتها اتحسست المكان وابتسمت لما اتذكرت اللي حصل بينهم من شويه ..عضت شفتها اللي تحت ودفنت وشها …
عند سلمى
كان الوقت متأخر اووي وهي بالوقت ده لما عمتها تنام تتسحب عشان تعمل اندومي عشان عمتها بتمنعها منه ..
طلعت على الكرسي بالمطبخ عشان مخبيها فوق الرف وحست بايد بتتحط على خصرها شهقت وكانت هتقع لكنها وقعت بحضن عمر..
عمر بابتسامه : مش هنبطل العاده دي.
قلبها بقى يضرب جامد لما شافته هو رجع امتى سنتين وهو مسافر كان وحشها اوووي ..
فضلت متنحه تبصله فتره عشان وحشها ملامحه كل حاجه بيه وحشاها...
لحد ماحست بأيده بتمشي على وشها بهدوء..
حاولت تبعد بخجل لكنه قربها ليه اكثر.وهمسلها وحشتيني ..
احمرت ووشها بقى يجيب الوان : انا انا ..
عمر شدها ليه اكتر : كبرتي بسرعه ياسلمى وبقيتي عروسة ..
اتكسفت اكتر لما حست بسخونه انفاسه تضرب وشها وايديه بتشدها ليه اكتر وكأنو هيحطها جوى قلبه …
همست بكسوف : سسيبني يا عمر..
لكن التاني قربها ليه وكسوفها جننه اكتر لحد لما شافها هتعيط سابها وبعد وهو بيحرك ايده على شعره ..
والتانيه اول ماسابها جريت على .اوضتها…
تاني يوم الصبح..
خالت شهد بغيظ : يحيى لسه نايم لحد.دلوقتي مش هنلحق نجيب الشبكه ..
خشي ياحبيبتي صحيه.عشان يلحق يروح الشغل .وانا هعمله الفطار..
شهد دخلت اوضته وكانت لابسه ومتشيكه وكانت زي القمر وقبل ماتقرب منها بصت للمرايه واتاكدت ان شكلها حلو وعلت الروج بتعها بصباعها..
وقربت منه وبصت ليها بحب وهي تتكلم مع نفسها : يارب حتى وهو نايم زي القمر..
وهمست : يحيى …يحيى اصح…وقبل ماتكمل كان شددها وبقت تحتيه وهمس قدام شفايفها : ايه الصباح الجامد ده..
شهد بتوتر : ييحححيى خخاللتي..
وبثانيه كان فك الطرحه بتاعتها ودفن وشه برقبتها..ولاكأنه بيسمعها…
صرخت بخفوت لما ضغط على خصرها وهو بيبصلها بتحذير :الللبس ده يتغير دلوقتي مفهوم.
مكنتش عارفه تتكلم وهو محاوطها على السرير ..
ليضغط على خصرها تاني : واللي عاملاه بوشك ده يتمسح..
وباس خدها ببرود : ماشي ياروحي..
شهد هزت راسها وهي مش عارفه تتكلم قربه منها بيربكها ويوترها..
بعد ماسمع صوت امه وراح عشان ياخد هدومه
والتانيه تحاول تعدل هدومها وطرحتها لحد ماشهقت لما شدها ليه ووقف قدام المرايه بابتسامه ..وحضن ظهرها وهو ساند وشه على كتفها و يمنعها تحط الطرحه بتاعتها
يحيى بهمس :عايز اتأكد من حاجه بس..
شهد :يحيى خالتي بتنده والنبي.
يحيى : هشش ثواني بس..
زاح شعرها على جنب وبص للعلامات اللي عملها امبارح وابتسم.برضى.وهو يلمسه تأوهت التانيه بألم..
يحيى بضحك : بتوجع مش كده… معلش بكرى هتروح لوحدها.. ..
شهد شدة طرحتها من ايده بغيظ عشان شافته فرحان بيها.
لكنه منعها وهمسلها : متزعليش اما تروح هبقى اعملك غيرها..وباس رقبتها
شهد بغيظ : ياسلام…ابعد عني يايحيى..
دخلت خالتها وبعدت عنه بسرعه..وهي مكسوفه من شكلها واللي عمله فيها..
خالتها بغيظ انت بتعملوا ايه..
يحيى قرب من امه وباس راسها : معملناش ياحجه معملناش..
هدخل استحمى وطالع..وبص لشهد :وانتي اعملي اللي قلتلك عليه ماشي..
ودخل الحمام….
وبعد شويه…
خرجت من شقتها بعد ماغيرت ومسحت المكياج االلي كانت عاملاه ونزلت عند خالتها لكنها شافت يحيى محاوط بنت على السلم وبيبوسوا بعض..
*************
كان عمر واقف قدام المرايه وبنشف شعره ولابس البنطلون ولسه ولابس القميص بتاعه وقبل ما يسكر الزراير
دخلت سلمى وبصت على الارض بكسوف وهمست بخجل: عمتي بتقولك تعالي عشان الفطار جاهز..
وكانت هتمشي لكنه مسكها. وشدها ليه.
عمر : على فين..
يتبع..
الفصل الخامس
شهد بدموع : ياخالتي شفته بيبوسها .. ابنك مش هيتعدل..
خالتها : طبعا منتي اللي هبله ..
شهد : انا ياخالتي عملت ايه..هو اللي مدورها
خالتها: منتي زي اللعبه بين اديه…طبعا هياخد بظهره وياعلم بيعمل ايه تازي انتي شفتي البوسه دي بس
شهد: بدموع هعمل اي همعل ايا ياخالتي يحيى قهرني اوووي ومش عارفه اتعامل معاه ولا عارفه اسيبه..
خالتها: لو عايزاها بجد اتقل..عليه اتعلمي تقوليله لأ
شهد: منا بتقل اهو..
خالتها بسخريه: انتي ..فكراني عبيطه يابت انتي ده الواد.واخد راحت معاكي اشي بوس واشي احضان ويعالم بيعمل ايه تاني..ووصلتوا لحد فين
شهد بكسوف: مفيش الكلام ده ياخالتي..
خالتها بسخريه: اها عليا برضو طب بالذمه العلامات اللي على رقبتك.دي جتك.منين..
حطت ايدها على رقبته بحرج : انا ان..
خالتها : انتي عبيطه... طبعا هيسوق بيها..ويعالم بعد الجواز هيعمل فيكي ايه ممكن يصاحب وحده واتنين.
شهد: دنا اموته لو عملها..
خالتها: اتنيلي انتى اول مابتشوفيه تتنحي و عنيكي بتطلع قلوب..
شهد : طب اعمل ايه منا بحبه .. طيب دليني..
خالتها: يابت قلتهالك قبل واقولهاك دلوقتي شوق ولا تدوق..
شهد باهتمام : ازاي مش فاهمه..
خالتها: احنا عايزينه يتربى.وميشوفش غيرك عايزاكي تجننيه ويفضل يفكر فيكي طول الوقت. وينسى العك بتاعه ده ..
قربت عليها شهد :ايوه اعمل اي يعني
عند سلمى وعمر..
سلمى بارتباك عمر …
عمر بهمس ذوبها :وحشتيني يابت..قالها وشدها ليه اكتر والتصق صدرها بصدره ا وحست بحرارات نفسه على وشها غمضت عنيها من غير متحس على. روحها وهي بتشم ريحته اللي وحشاها..
ابتسم عمر على شكلها وعلى تأثيره عليها وزاح طرحتها ودفن وشه برقبتها ..
سلمى معرفتش تسيطر على روحها وكانت هتقع من لمساته اللي وحشتها لكن التاني سندها بسرعه وبضحك : باس خدها مالك ياقلبي..
بعدت عنه بكسوف وخدودها احمروا : هشوف عمتي وجريت على براا.
عند يحيى وشهد..
كانت بتقيس الفساتين اللي جابتهم مع الجهاز بتاعها..
وامها وخالتها يستنوها تطلع عشان يشوفه..
بصت وشافت يحيى رايح المطبخ يشرب ميه ابتسمت بخبث وراحت وراه المطبخ
شهد : يحيى تعالى ساعدني سوستيه الفستان علقت بشعري ومش عارفه اعملها…
يحيى قربلها بسرعه وهو مصدوم من جرائتها اللي استغربها حرك ايده على ظهرها والتانيه انفاسها بدأت تطلع وتنزل وهي حاسه بسخونه نفسه على رقبتها ..
فك الفستان ولسه هيقلعهولها.
شهقت شهد ومسكت الفستان ولفت ليه بصدمه انت بتعمل ايه ..
يحيى بغمزه شدها ليه اكتر سيبيلي نفسك انتي بس عشان اساعدك ..شالها وخدها الاوضه وحطها عالسرير..
عند سلمى وعمر..
عمته : اخص عليك ياعمر سنتين ومجتش تزورني هونت عليك ياحبيبي..
عمر كان يراقب سلمى اللي بتعمل شاي بالمطبخ باهتمام :كان عندنا مشروع كبير تقدري تقولي مشروع العمر والحمدلله نجح..
عمته : الحمدلله..
عمر وهو بيشوفها خارجه من المطبخ حامله صينية الشاي ووشاها بالارض ومسكوفه ..
عمر : بصراحه انا كمان جاي عشان تشوفيلي بنت حلال اتجوزها
اهتزت صينية الشاي بأديها لما سمعت كلمته دي قلبها كان هيقف وامتلت عيونها بالدموع..
يتبع..
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا