رواية رحيل اقتباس من البارت الرابع4 بقلم شيماء ال سليم
رواية رحيل اقتباس من البارت الرابع4 بقلم شيماء ال سليم
اقتباس مقدم
يقف مراد فى هذا المكان وكان مصدوم بشدة ومش مصدق اللى حصل ان ازاى البنت الوحيدة اللى قلبه حبها تكسره بالشكل دا وكان فى وحالة دمار وحاسس بوجع وجرح واهانه اكنه اتغرز فى قلبه الف طعنه
نظرت له رحيل بصدمه وخوف ورعب ولسنها عاجز عن الكلام وكل اللى كان ظاهر ومسموع منها بكائها وشهقتها اللى بتطلع من غير كلام وراسها بتتحرك لا ارادياً بالنفى للتهمه اللى وقعت فيها
اقترب مراد سريعا من ذلك الندل والكمه بضربه قوية اسقطته أرضا اااه ياحيوان انا هقتلك انت والزبالة التانيه وانهال عليه بالضرب حاول أن يحرر نفسه من قبضة هذا الأسد الجاريح حاول يخلص نفسه وهو يقول دى مراتى وكل اللى حصل بمزاجها
نظر له مراد بصدمه وغضب: ايه مراتك
اه مراتى متجوزين انا وهى عرفى واهى القسيمه امسك منه مراد الورقه ونظر لرحيل بغضب
رحيل ببكاء وخوف من هذا المراد : بصوت منقطع هزت راسها نافيه لا وال والله ك ك كداب
اقترب منها مراد وجرها من شعرها بعنف والله لاوريكي وهعرفك ان ازاى تعملى كدا من ورانا بغضب يرعب والله لاقتلك
رحيل ببكاء عنيف ورعب: والله يامراد معملتش حاجه انا انا معرفش اى حاجه من اللى بيقولها ومعرفش انا جيت هنا ازاى
مراد بغضب وزعيق: اخرسى مش عايز اسمع نفسك انتى فكرانى هقتلك بالسهولة دى لا تبقى غلطانه انا هخليكى تتمنى الموت يارحيل هانم وضربها قلم وراء قلم وهي تصرخ بسبب ضربه لا يامراد ارجوك انا معملتش حاجه ، استغل انشغال مراد وحاول الهروب ولكن لمحه مراد وضربه ضربة قوية
وأخرج مسدسه وأطلق رصاصته ولكن لم تصيب هذا النادل ، ولكن الرصاصه خرجت الى السقف بسبب يدي ادهم اللى جاء مسرعا ورفع المسدس لفوق قبل أن يتهور ابن عمه بقتل هذا الشخص
مراد بغضب ابعد ياادهم خلينى اخلص ع الحيوان ده
ادهم بغضب مماثل : انت عايز تودى نفسك ف داهيه اهدى ونظر لاخته بغضب واقترب منها
تراجعت رحيل للخلف خوفا ورعبا من أخيها وكانت صوت بكائها عنيف وكان جسدها بيرتعش من شدة الخوف وحست بانها أوشكت ع فقدان الوعى بسبب كل اللى بيحصل معاها ...
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل (مدونة قصر الروايات)
تابعونا على قناة التليجرام ليصلكم اشعار بالنشر من هنااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا