رواية لإجلها الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم أمل نصر حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية لإجلها الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم أمل نصر حصريه في مدونة قصر الروايات
ولكن الذي استوقفها كان شيء آخر مختلف، وهو أحد الأشخاص الذي اختلط عليها شبهه، كان جالسًا بركن وحده مع امرأة أجنبية، وكأنه هو الآخر وصله نفس الإحساس. فانتفض واقفًا يعترض طريقهما، مخاطبًا لها أمام حمزة:
ـ انتي مزيونة صح؟
أجفلها بالسؤال حتى ارتبكت، لترد بسؤال هي الأخرى غافلة عن المفاجأة التي كانت واقفة بجوارها:
ـ وأنت حسان؟
صاح الرجل وكانه وجد كنزًا:
ـ أيوة كده فعلاً، أنا حسان ابن خالتك مرزوقة يا مزيونة.
يتبع..
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا